- الضــوء
- الأشعة الساقطة على الهدف
- الأشعة المنعكسة عن الهدف
- الهدف
- الكاميرا وقد اعتبرت من أعظم الاختراعات وأجملها فهي تتيح لنا التصوير بدقة كبيرة بمجرد ضغطة زر
عرف الناس تقنية الكاميرات الفلمية وهي عبارة آلة بها عدسة حيث تقوم بفتح وغلق فتحة صغيرة وتقوم العدسة بعمل احتواء كامل للمنظر, فإذا ما دخل الضوء إلى الكاميرا تقوم بطباعة الضوء والتفاوت الضوئي على فلم معين، وتقوم هذه الأفلام بالاحتفاظ بالصورة المطبوعة عليها, بعد ذلك يتم استخراج الصورة من الفلم وذلك عن طريق ما يعرف بعملية التحميض.
ومازالت تلك التقنية تستعمل رغم ظهور كاميرات الديجيتال، وكانت فترة السبعينات والثمانينات والتسعينات من الفترات المليئة بتلك التقنية وكانت مسيطرة عليها بشكل كبير والكثير منا لازال يحتفظ بتلك الكاميرات وتلك التقنية.
خطوات تكوين الصورة الضوئية
1 – الضوء يصل إلى العدسة ثنائيـة التحدب
2 – الضوء يعبر العدسة
3 – يجتمع الضوء في بؤرة العدسة
الخطوة الأولى: الضوء والإبصار
من المعروف أن عملية الإبصار – بالنسبة للبشر – لا تتم إلا في حالة وجود إضاءة كافية، وحسب قوة وسلامة العين تكون قوة الرؤية، أما بالنسبة لغير البشر وخاصة بعض الحيوانات والطيور وغيرها فإن لديها قدرات خاصة للإبصار ولو بنسبة معينة في حالة وجود إضاءة ضعيفة أو عدمها بتاتاً.
الضوء هو البداية فما هي مصادر الإضاءة؟
1 – إضاءة طبيعية
وهي في الدرجة الأولى الشمس، أما القمر والنجوم فإن إضاءتها غير كافية للرؤية الواضحة.
2 – إضاءة صناعية
وتتعدد هذه المصادر، ابتداء من عود الثقاب، وانتهاء بأكبر كشاف كهربائي.
أنواع الأِشعة
تصدر عن مصادر الضوء أيا كانت أنواع مختلفة من الأشعة، وتنقسم بصورة رئيسة إلى نوعين أساسيين هما :
أولاً : الأشعة المرئية
وهي التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة حيث نتعامل معها ليل نهار، وتعرف بألوان الطيف، وتشمل جميع درجات الأشعة المرئية، ابتداء من الأشعة البنفسجية، وانتهاء بالأشعة تحت الحمراء.
ثانياً: الأشعة غير المرئية
وهي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، رغم أهمية العديد منها، وفوائدها الجمة، واستخداماتها الواسعة، ومنها الأشعة تحت الحمراء ولها استخدامات طبية وأخرى أمنية وعسكرية، ومنها الأشعة السينية المعروفة والتي لا يمكن لأي عيادة عظام أو عيادة أسنان أن تخلو منها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق